Detailed Notes on قصص رعب مكتوبة , قصص للأطفال , قصص حب و رومانسية , قصص مضحكة , قصص حزينة , عبر و حكم , قصص أسلامية , قصص دينية ,قصص قصيرة ,قصص كرتونية
Detailed Notes on قصص رعب مكتوبة , قصص للأطفال , قصص حب و رومانسية , قصص مضحكة , قصص حزينة , عبر و حكم , قصص أسلامية , قصص دينية ,قصص قصيرة ,قصص كرتونية
Blog Article
كان لعجوز غنم تحلبها كل ليلة وتسخن الحليب عشاء لها ولأولادها.
ويبتسم لهم ونسي أنه بالأمس سرق الأوزة منهم .. تعجّب الناس من ذلك الثعلب !! .
سارة كانت مفتونة بالقصة. كانت تشعر بالتوتر والفضول والرهبة. كان الكاتب يصف المشاهد بتفاصيل واقعية ومخيفة.
عمرو حاول يتكلم، بس ما قدرش. شعر بالدم يملأ فمه، وبالحياة تخرج منه. الراجل ضحك بشر، وقال: “تصبحوا على خير يا حبايبي”.
. لما وصل للمفتاح، سمع صوت غريب من ورا الستارة. كأنه صوت شخص بيتنفس بصعوبة. أحمد تجمد من الخوف، وما قدرش يحرك إيده. قال في نفسه: “مين ده؟ مين في الغرفة معانا؟”.
عندما جاء المتخصص في الأشباح، قام بتفتيش المنزل وأجرى بعض الأبحاث، وقال للعائلة أنهم لا يعانون من أي شيء خارق للطبيعة.
أحمد شعر بالفزع. لم يكن لديه أي سلاح أو أي مكان للهروب. كان عالقًا في هذا المنزل الملعون ، مع هذا الطفل المجنون. عرف أنه لن يخرج من هنا حيًا.
قصة فتاة قررت كتابة حكايتها كاملة حتى يعلم الآخرون بما حدث معها، وألا يتركب البعض مثل خطأها فيصيروا عرضة للعالم الآخر؛ بيوم من الأيام قام والدها بشراء منزل فخم كقصور الأثرياء ومن الغرابة أنه لم يكن باهظ الثمن، أرجعت الفتاة السبب وراء here ذلك إلى أن المنزل متروك ويحتاج للكثير من الإصلاحات، فالجدران تحوي رسومات بألوان زاهية ولكنها متآكلة.
بدأ أحمد في المشي على جانب الطريق ، وهو يحمل مصباحه اليدوي. كان يأمل أن يجد علامة أو إشارة تدله على الاتجاه الصحيح.
خلال الرحلة، بدأ الرجل يتحدث مع فهد عن “طريق الموت”. حذره الرجل من مخاطر الطريق، وقال له إنه سمع العديد من القصص عن أشخاص اختفوا على هذا الطريق ولم يتم العثور عليهم أبدًا.
كان في وسط العدم ، ولم يكن هناك أي سيارة أو مبنى في الأفق.
كيدزستوري يهتم بحفظ الحقوق الملكية لأصحابها، للإبلاغ عن محتوي مخالف برجاء مراسلتنا من صفحة التواصل لإزالة المحتوي.
وصل عمرو للندن، واستقبله موظف من الشركة، وقاله إنه حجزله فندق قريب من مكان المؤتمر، وإنه هيكون معاه في الغرفة واحد تاني من الشركة اسمه أحمد.
بعد عدة أيام، وأثناء نومي ليلاً، سمعت صوت قطة سوداء تصرخ أمام منزلي. حاولت إبعادها، ولكنها كانت تنظر إلي نظرات مليئة بالكراهية وكأني آذيتها بشدة. في اليوم التالي ذهبت إلى المتجر لشراء بعض الأغراض. رأيت نفس القطة أمامي، ولكن هذه المرة هجمت علي القطة وقامت بجرحي في وجهي لأَسقط أرضًا وأنا أصرخ من شدة الألم.
Report this page